Parse error: syntax error, unexpected '<' in /home/uaemat5/public_html/ar/aforum/showpost.php(229) : eval()'d code on line 6
منتديات الرياضيات العربية - عرض مشاركة واحدة - لثقافة المسلم : التعريف بكتب السنة ( الحديث)
عرض مشاركة واحدة
قديم 21-07-2009, 11:16 AM   رقم المشاركة : 63
عضو شرف خبير الرياضيات
 
الصورة الرمزية أحمد سعد الدين

من مواضيعه :
0 لثقافة المسلم : حكم الفرقة الضالة المنكرة للسنة
0 رقم ( 291 )
0 حلول مسائل أولمبياد متنوعة
0 دروس في النحو والصرف
0 رقم ( 268 )






أحمد سعد الدين غير متصل
أحمد سعد الدين is on a distinguished road

شكراً: 0
تم شكره 289 مرة في 156 مشاركة

افتراضي


بعض الكتب النافعة التي تعنى بالحديث وتخريجه وفقهه



بسم الله الرحمان الرحيم
أريد طرح أسئلة حيرتني كثيرا:
كيف أتعامل مع الكتب من حيث الأحاديث غير المخرجة؟
كيف أتعامل مع فقه الكاتب هل أعيه وأطبقه وآمر به الناس؟
كيف أتعامل مع بداية المجتهد و نهاية المقتصد و مع الأحاديث غير المخرجة؟
هل أعتبر كل ما في فقه السنة ومنهاج المسلم هوالأرجح و بعض الأحاديث يقال فيها رواه الترمذي أو أحمد؟ هل أعتبرها صحيحة؟
وبعض الكتب تتكلم عن الضوابط في الفقه والحديث.
و أخيرا أرجو سرد كتب أتدرج فيها في العلم باعتباري في بداية مسيرتي العلمية والسلام.



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:‏

فلا شك أن معرفة درجة الحديث أمر مهم ينبني عليه الاحتجاج به في إثبات الأحكام ، والاعتماد عليه في باب ‏الترجيح عند التعارض.
وفيما يخص أحاديث الفقه هنالك عدة ‏مؤلفات عنيت بتخريجها وبيان درجتها، ومن ذلك:‏
‏ نصب الراية في تخريج أحاديث الهداية للزيلعي.‏
التلخيص الحبير لابن حجر العسقلاني.‏
بلوغ المرام في أدلة الأحكام لابن حجر العسقلاني.‏
نيل الأوطار للإمام الشوكاني.
إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل للألباني.‏
غوث المكدود في تخريج أحاديث منتقى ابن الجارود لأبي إسحاق الحويني.‏
تخريج أحاديث مشكاة المصابيح للألباني.‏
‏ مع الاستفادة من تخريج الكتب الأربعة: سنن أبي داود والترمذي والنسائي وابن ماجه، ‏حيث اعتنى بها الشيخ الألباني رحمه الله، وميز الصحيح منها من الضعيف.‏
وأما كتاب بداية المجتهد فقد خدمه الشيخ أحمد صديق الغماري في كتابه: الهداية في ‏تخريج أحاديث البداية.‏
وأما معرفة الراجح في المسائل الفقهية فيعتمد على جمع الأدلة والمقارنة بينها، وإعمال ‏قواعد الترجيح التي يذكرها أهل الأصول، مع معرفة العام والخاص، والمطلق والمقيد ‏والناسخ، والمنسوخ والمنطوق والمفهوم، وغير ذلك.‏
وأما الكتب التي تتكلم عن الضوابط في الفقه والحديث فمنها كتب القواعد الفقهية: ‏كالأشباه والنظائر للسيوطي، وقواعد ابن رجب، وقواعد الزركشي. ومنها كتب مصطلح ‏الحديث: كمقدمة ابن الصلاح، وتدريب الراوي للسيوطي، وألفية الحديث له، وألفية ‏الحديث للعراقي. وأما الكتب التي ينبغي للمبتدئ أن يحرص عليها فالأمر في شأنها يختلف ‏باختلاف المراد تحصيله، وقد سبق بيان أهم كتب العقيدة تحت الفتوى رقم (4550) ‏وكذلك الكلام على أفضل الطرق لتعلم الفقه تحت الفتوى رقم ( 6784). والله أعلم. ‏

الإجابة
مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
أريد من سيادتكم أن ترشحوا لي كتباً جامعة عن الأحاديث النبوية؟



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فكتب الأحاديث كثيرة، ومقاصد المصنفين فيها متعددة، فبين جامعٍ ومختصر، وبين مشترط للصحة وغير مشترط.
وبين من أفرد الأحكام، ومن أفرد الفضائل، إلى غير ذلك من المقاصد، ولكن أجلَّ كتب الحديث وأصحها باتفاق الأمة صحيحا البخاري ومسلم، فهما أصح الكتب بعد كتاب الله تعالى، فينبغي البداية بهما قبل غيرهما، ثم الاعتناء بزيادات أصحاب السنن الأربعة، وهم: الترمذي، والنسائي، وأبو داود، وابن ماجه، فقد قال بعض أئمة الحديث: قلما يفوتها شيء من أحاديث الأحكام.
وهذه الكتب - أي كتب السنن - كتب مسندة، أي أنها تروي الحديث بالإسناد، فإن كان السائل لا يحسن تمييز الصحيح من الضعيف، فالأولى له الاعتماد على الكتب التي عنيت بذلك، أو تم تحقيقها من قبل علماء الحديث، ومن ذلك:
1/ الجامع الصغير وزيادته للسيوطي، وقد خدمه الشيخ الألباني رحمه الله، وميز الصحيح من الضعيف، فأفرد كل قسم في كتاب سمي: صحيح الجامع، وضعيف الجامع.
2/ منتقى الأخبار للمجد ابن تيمية رحمه الله، وقد شرحه وتكلم على أحاديث الشوكاني رحمه الله في شرحه المشهور نيل الأوطار.
3/ رياض الصالحين للإمام النووي رحمه الله، وقد حققه غير واحد، ومنهم الألباني.
4/ بلوغ المرام من أدلة الأحكام لابن حجر، وقد شرحه الأمير الصنعاي.
5/ عمدة الأحكام للحافظ المقدسي، وقد شرحه ابن دقيق العيد.
والله أعلم.

الإجابة
مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

 

 







التوقيع


لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ
وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ .


رب توفنى مسلما وألحقنى بالصالحين