Parse error: syntax error, unexpected '<' in /home/uaemat5/public_html/ar/aforum/showpost.php(229) : eval()'d code on line 6
منتديات الرياضيات العربية - عرض مشاركة واحدة - لثقافة المسلم : الإخبار بأحداث آخر الزمان
عرض مشاركة واحدة
قديم 21-07-2009, 09:16 PM   رقم المشاركة : 73
عضو شرف خبير الرياضيات
 
الصورة الرمزية أحمد سعد الدين

من مواضيعه :
0 لفائدة الطلبة : حلول تمارين فى الديناميكا
0 رقم (300)
0 حلول تمارين هندسة تحليلية وقطوع مخروطية
0 لثقافة المسلم : القضاء والقدر - سؤال وجواب
0 رقم ( 267 )






أحمد سعد الدين غير متصل
أحمد سعد الدين is on a distinguished road

شكراً: 0
تم شكره 289 مرة في 156 مشاركة

افتراضي


[ 8651 ] حدثنا أبو بكر أحمد بن سلمان بن الحسن الفقيه ببغداد ثنا أحمد بن حيان بن ‏ملاعب ثنا علي بن عاصم ثنا الجريري عن أبي نضرة قال حدث عثمان بن عفان رضى الله ‏تعالى عنه مثلا للفتنة فقال إنما مثل الفتنة مثل رهط ثلاثة اصطحبوا في سفر فساروا ليلا ‏فاجتمعوا إلى مفرق ثلاثة فقال أحدهم يمنة فأخذ يمنة فضل الطريق وقال الآخر يسرة فأخذ ‏يسرة فضل الطريق وقال الثالث ألزم مكاني حتى أصبح فأخذ الطريق فأصبح فأخذ الطريق ‏قال علي بن عاصم وحدثني عوف عن أبي المنهال عن أبي العالية قال كنا نتحدث أنه سيأتي ‏على الناس زمان خير أهله من يرى الحق قريبا فيجانب الفتن ‏
‏ ‏
‏ [ 8652 ] أخبرنا علي بن محمد بن عقبة الشيباني بالكوفة ثنا إبراهيم بن إسحاق الزهري ‏ثنا يعلى بن عبيد ثنا مسعر عن عبيد أبي الحسن عن بن عبد الله بن مغفل قال أراد بن لعبد ‏الله بن سلام يخرج نحو الشام فاطلع عليه عبد الله من فوق بيت فقال يا بني لا تفجعني بنفسك ‏فليأتين من الشام صريخ كل مسلم ‏
‏ ‏
‏ [ 8653 ] أخبرني أبو نصر أحمد بن سهل الفقيه ببخارا أنبأ صالح بن محمد بن حبيب ‏الحافظ ثنا عبد الله بن عمر بن ميسرة ثنا معاذ بن هشام حدثني أبي عن قتادة عن أبي الأسود ‏الديلي قال انطلقت أنا وزرعة بن ضمرة الأشعري إلى عمر بن الخطاب رضى الله تعالى عنه ‏فلقينا عبد الله بن عمرو فقال يوشك أن لا يبقى في أرض العجم من العرب إلا قتيل أو أسير ‏يحكم في دمه فقال زرعة أيظهر المشركون على الإسلام فقال ممن أنت قال من بني عامر بن ‏صعصعة فقال لا تقوم الساعة حتى تدافع نساء بني عامر على ذي الخلصة وثن كان يسمى ‏في الجاهلية قال فذكرنا لعمر بن الخطاب قول عبد الله بن عمرو فقال عمر ثلاث مرار عبد ‏الله بن عمرو أعلم بما يقول فخطب عمر بن الخطاب رضى الله تعالى عنه يوم الجمعة فقال ‏سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لا تزال طائفة من أمتي على الحق منصورين ‏حتى يأتي أمر الله قال فذكرنا قول عمر لعبد الله بن عمرو فقال صدق نبي الله صلى الله عليه ‏وسلم إذا كان ذلك كالذي قلت هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه ‏
‏ ‏
‏ [ 8654 ] أخبرني أبو زكريا يحيى بن محمد العنبري ثنا إبراهيم بن أبي طالب ثنا محمد ‏بن المثنى ومحمد بن بشار قالا ثنا محمد بن جعفر ثنا شعبة عن النعمان بن سالم قال سمعت ‏يعقوب بن عاصم بن مسعود قال سمعت رجلا قال لعبد الله بن عمرو إنك تقول إن الساعة ‏تقوم إلى كذا وكذا فقال لقد هممت أن لا أحدثكم بشيء إنما قلت لكم ترون بعد قليل أمرا ‏عظيما فكان تحريق البيت وقال شعبة قال عبد الله بن عمرو رضى الله تعالى عنهما قال ‏رسول الله صلى الله عليه وسلم يخرج الدجال في أمتي فيمكث فيهم أربعين لا أدري يوما أو ‏أربعين عاما أو أربعين ليلة أو أربعين شهرا فيبعث الله عيسى بن مريم صلى الله عليه وسلم ‏كأنه عروة بن مسعود الثقفي فيطلبه فيهلكه ثم يمكث أناس بعده سنين ليس بين اثنين عدواة ثم ‏يرسل الله ريحا من قبل الشام فلا يبقى أحد في قلبه مثقال ذرة من إيمان إلا قبضته حتى لو ‏كان أحدكم في كبد جبل لدخلت عليه قال عبد الله سمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏فيبقى شرار الناس في خفة الطير وأحلام السباع لا يعرفون معروفا ولا ينكرون منكرا فيتمثل ‏لهم الشيطان فيقول ألا تستجيبون ويأمرهم بالأوثان فيعبدونها وهم في ذلك دار أرزاقهم حسن ‏عيشهم وينفخ في الصور فلا يسمعه أحد إلا أصغى وأول من يسمعه رجل يلوط حوضه ‏فيصعق ثم لا يبقى أحد إلا صعق ثم يرسل الله أو ينزل الله مطرا كأنه الظل أو الطل النعمان ‏الشاك فتنبت أجسادهم ثم ينفخ فيه أخرى فإذا هم قيام ينظرون ثم قال هلموا إلى ربكم وقفوهم ‏إنهم مسئولون ثم يقال أخرجوا بعث النار فيقال كم فيقال من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعين ‏فيومئذ يجعل الولدان شيبا ويومئذ يكشف عن ساق قال محمد بن جعفر حدثني بهذا الحديث ‏شعبة مرات وعرضته عليه مرات قال حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه ‏
‏ ‏
‏ [ 8655 ] أخبرني أحمد بن محمد بن إسماعيل بن مهران حدثني أبي ثنا أبو الطاهر وأبو ‏الربيع المصريان قالا ثنا عبد الله بن وهب أخبرني عبد الرحمن بن شريح عن ربيعة بن سيف ‏المعافري عن إسحاق بن عبد الله أن عوف بن مالك الأشجعي أتى رسول الله صلى الله عليه ‏وسلم في فتح له فسلم عليه ثم قال هنيئا لك يا رسول الله قد أعز الله نصرك وأظهر دينك ‏ووضعت الحرب أوزارها بجرانها قال ورسول الله صلى الله عليه وسلم في قبة من آدم فقال ‏أدخل يا عوف فقال أدخل كلي أو بعضي فقال أدخل كلك فقال إن الحرب لن تضع أوزارها ‏حتى تكون ست أولهن موتي فبكى عوف قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قل إحدى ‏والثانية فتح بيت المقدس والثالثة فتنة تكون في الناس كعقاص الغنم والرابعة فتنة تكون في ‏الناس لا يبقى أهل بيت إلا دخل عليهم نصيبهم منها والخامسة يولد في بني الأصفر غلام من ‏أولاد الملوك يشب في اليوم كما يشب الصبي في الجمعة ويشب في الجمعة كما يشب الصبي ‏في الشهر ويشب في الشهر كما يشب الصبي في السنة فما بلغ اثنتي عشرة سنة ملكوه عليهم ‏فقام بين أظهرهم فقال إلى متى يغلبنا هؤلاء القوم على مكارم أرضنا إني رأيت أن أسير إليهم ‏حتى أخرجهم منها فقام الخطباء فحسنوا له رأيه فبعث في الجزائر والبرية بصنعة السفن ثم ‏حمل فيها المقاتلة حتى نزل بين أنطاكية والعريش قال بن شريح فسمعت من يقول إنهم اثنا ‏عشر غاية تحت كل غاية اثنا عشر ألفا فيجتمع المسلمون إلى صاحبهم ببيت المقدس وأجمعوا ‏في رأيهم أن يسيروا إلى مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم حتى يكون مسالحهم بالسرح ‏وخيبر قال بن أبي جعفر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يخرجوا أمتي من منابت الشيح ‏قال أو قال الحارث بن يزيد إنهم سيقيموا فيها هنالك فيفر منهم الثلث ويقتل منهم الثلث ‏فيهزمهم الله عز وجل بالثلث الصابر وقال خالد بن يزيد يومئذ يضرب والله بسيفه ويطعن ‏برمحه ويتبعه المسلمون حتى يبلغوا المضيق الذي عند القسطنطينية فيجدونه قد يبس ماؤه ‏فيجيزون إلى المدينة حتى ينزلوا بها فيهدم الله جدرانهم بالتكبير ثم يدخلونها فيقسمون أموالهم ‏بالأترسة وقال أبو قبيل المعافري فبينما هم على ذلك إذا جاءهم راكب فقال أنتم ها هنا ‏والدجال قد خالفكم في أهليكم وإنما كانت كذبة فمن سمع العلماء في ذلك أقام على ما أصابه ‏وأما غيرهم فانفضوا ويكون المسلمون يبنون المساجد في القسطنطينية ويغزون وراء ذلك ‏حتى يخرج الدجال السادسة هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه ‏
‏ ‏
‏ [ 8656 ] أخبرنا أحمد بن محمد بن إسماعيل ثنا أبي ثنا أبو الطاهر وأبو الربيع قالا ثنا ‏بن وهب أخبرني عبد الرحمن بن شريح عن بكر بن عمرو المعافري عن بكير بن عبد الله بن ‏الأشج عن كريب مولى بن عباس أنه كان مع بن عباس ومعه بن الزبير في نفر فدخل عليهم ‏أبو هريرة فقال موتوا فقال له بن الزبير يا أبا هريرة الدين قائم والجهاد قائم والصلاة والزكاة ‏والحج وصيام رمضان قال أبو هريرة إن تموت قبل أن تدرك ما لا يستطيع المحسن أن يزيد ‏إحسانا ولا يستطيع المسيء أن ينزع عن إساءته ‏
‏ ‏
‏ [ 8657 ] حدثنا أبو بكر أحمد بن كامل القاضي وذكره بمثله ثنا أبو قلابة ثنا يحيى بن ‏حماد ثنا الوضاح عن الأعمش عن سالم بن أبي الجعد عن طرفة السلمي قال سمعت عليا ‏رضى الله تعالى عنه يقول أنها لم تكن دولة حق قط إلا أديل آدم على إبليس ولا دولة باطل ‏قط إلا أديل إبليس على آدم أمر إبليس بالسجود فعصى فأديل عليه آدم حتى قتل الرجلان ‏أحدهما صاحبه فأديل عليه إبليس وإنها ستكون فتن فتنة خاصة وفتنة عامة وفتنة خاصة وفتنة ‏عامة فقيل يا أمير المؤمنين ما الفتنة الخاصة والفتنة العامة وفتنة الخاصة وفتنة العامة قال ‏فقال يكون الإمامان إمام حق وإمام باطل فيفئ من الحق إلى الباطل ومن الباطل إلى الحق ‏فهذه فتنة الخاصة ويكون الإمامان إمام حق وإمام باطل فيفئ من الحق إلى الباطل ومن ‏الباطل إلى الحق فهذه فتنة العامة هذا حديث صحيح على شرط الشيخين فإن الوضاح هذا هو ‏أبو عوانة ولم يخرجاه للسند لا للإسناد ‏
‏ ‏
‏ [ 8658 ] أخبرني أحمد بن محمد بن سلمة العنزي ثنا عثمان بن سعيد الدارمي ثنا سعيد ‏بن أبي مريم أنبأ نافع بن يزيد حدثني عياش بن عباس أن الحارث بن يزيد حدثه أنه سمع عبد ‏الله بن زرير الغافقي يقول سمعت علي بن أبي طالب رضى الله تعالى عنه يقول ستكون فتنة ‏يحصل الناس منها كما يحصل الذهب في المعدن فلا تسبوا أهل الشام وسبوا ظلمتهم فإن فيهم ‏الأبدال وسيرسل الله إليهم سيبا من السماء فيغرقهم حتى لو قاتلتهم الثعالب غلبتهم ثم يبعث الله ‏عند ذلك رجلا من عترة الرسول صلى الله عليه وسلم في اثني عشر ألفا إن قلوا وخمسة ‏عشرة ألفا إن كثروا إمارتهم أو علامتهم أمت أمت على ثلاث رايات يقاتلهم أهل سبع رايات ‏ليس من صاحب راية إلا وهو يطمع بالملك فيقتتلون ويهزمون ثم يظهر الهاشمي فيرد الله إلى ‏الناس إلفتهم ونعمتهم فيكونون على ذلك حتى يخرج الدجال هذا حديث صحيح الإسناد ولم ‏يخرجاه ‏
‏ ‏
‏ [ 8659 ] حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا الحسن بن علي بن عفان العامري ثنا ‏عمرو بن محمد العنقري ثنا يونس بن أبي إسحاق أخبرني عمار الدهني عن أبي الطفيل عن ‏محمد بن الحنفية قال كنا عند علي رضى الله تعالى عنه فسأله رجل عن المهدي فقال علي ‏رضى الله تعالى عنه هيهات ثم عقد بيده سبعا فقال ذاك يخرج في آخر الزمان إذا قال الرجل ‏الله الله قتل فيجمع الله تعالى له قوما قزع كقزع السحاب يؤلف الله بين قلوبهم لا يستوحشون ‏إلى أحد ولا يفرحون بأحد يدخل فيهم على عدة أصحاب بدر لم يسبقهم الأولون ولا يدركهم ‏الآخرون وعلى عدد أصحاب طالوت الذين جاوزوا معه النهر قال أبو الطفيل قال بن الحنفية ‏أتريده قلت نعم قال إنه يخرج من بين هذين الخشبتين قلت لا جرم والله لا أريهما حتى أموت ‏فمات بها يعني مكة حرسها الله تعالى هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه ‏
‏ ‏
‏ [ 8660 ] حدثنا أبو عبد الله محمد بن أحمد بن موسى الخازن رحمه الله ببخارا ثنا ‏إبراهيم بن يوسف الهسنجاني ثنا هشام بن عمار ثنا يحيى بن حمزة حدثني عمرو بن قيس ‏الكندي قال كنت مع أبي الفوارس وأنا غلام شاب فرأيت الناس مجتمعين على رجل قلت من ‏هذا قالوا عبد الله بن عمرو بن العاص فسمعته يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه ‏قال من اقتراب الساعة أن ترفع الأشرار وتوضع الأخيار ويفتح القول ويخزن العمل ويقرأ ‏بالقوم المثناة ليس فيهم أحد ينكرها قيل وما المثناة قال ما أكتتبت سوى كتاب الله عز وجل وقد ‏رواه الأوزاعي عن عمرو بن قيس السكوني ‏
‏ ‏

 

 







التوقيع


لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ
وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ .


رب توفنى مسلما وألحقنى بالصالحين