Parse error: syntax error, unexpected '<' in /home/uaemat5/public_html/ar/aforum/showpost.php(229) : eval()'d code on line 6
منتديات الرياضيات العربية - عرض مشاركة واحدة - دروس في النحو والصرف
عرض مشاركة واحدة
قديم 10-07-2009, 01:51 PM   رقم المشاركة : 50
عضو شرف خبير الرياضيات
 
الصورة الرمزية أحمد سعد الدين

من مواضيعه :
0 لثقافة المسلم : قضايا فقهية معاصرة
0 لثقافة المسلم : التعريف بكتب السنة ( الحديث)
0 لفائدة الطلبة : حلول تمارين هندسة للاعدادى
0 حلول تمارين هندسة تحليلية وقطوع مخروطية
0 رقم (230)






أحمد سعد الدين غير متصل
أحمد سعد الدين is on a distinguished road

شكراً: 0
تم شكره 289 مرة في 156 مشاركة

افتراضي


الدرس السابع / تدريب (2)



اضبط همزة أنَّ بالكسرة أو الفتحة وبين سبب الكسر أو الفتح فيما يلي :
أ - يا قومُ لا تتكلموا ان الكلامَ مُحَرَّمُ

ودعوا التَّفَهُمَ جانبا فالخيرُ أََََنْ لا تفهموا

فتثبتوا في جَهْلِهمْ فالشَّرُ أَنْ تتعلموا

ان السياسةَ سِرَّها لو تعلمون مُطَلسَمُ

إنْ قيلَ هذا شَهْدُكُمْ مُرُّ فقولوا عَلْقَمُ

أو قيل ان نهارَكُمْ ليلٌ فقولوا مُظْلِمُ

أو قيل ان بَلادَكُمْ يا قَوْمُ سَوفَ تُقَسَّمُ



ب- قال عُمَرُ بنُ الخَطّابِ رضيَ اللهُ عنه "أيُّها الناسُ إنه أتى عليُّ حينٌ ، وأنا أحْسَبُ أن مَنْ قرأَ القرآنَ إنما يُريدُ اللهَ وما عِندهُ ، ألا وانه قد خُيِّلَ اليَّ أن أقواما يقرأون القرآنَ يريدون به ما عِنْدَ الناسِ ، ألا فأريدوا الله بقراءتكم ، وأُريدوه بأعمالِكُمْ ، فإنما كُنَّا نَعْرِفُكُمْ إذ الوَحْيُ يَنزِلُ ، واذْ النبيُّ صلى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ بينَ أظْهُرنا ، فقد رُفِعَ الوَحيُ ، وذهبَ النبيُّ عليه السلامُ ، فإنما أعْرِفُكْم بما أقولُ لكم ، ألا فَمَنْ أظهَرَ لنا خيراً ، ظَنَنَّا به خيراً ، وأثنينا به عليه ، ومَنْ أظْهَرَ لنا شَرّاً ظننا به شراً ، وأبغضناه عليه .



بين اسم لا النافية للجنس وخبرها فيما يلي :
أ - "لا عاصِمَ اليومَ من أمرِ اللهِ إلا مَنْ رَحِمَ"
ب - " ولا جِدالَ في الحِج"
ج - "ذلكَ الكتابُ لا ريبَ فيه"
د - "لا الهَ إلا اللهُ"
هـ- لا ناقةَ لي في هذا ولا جمل
و - لا خيلَ عندك تُهديها ولا مالُ فَلْيُسْعِدُ النّطْقُ إن لم تُسْعَد الحالُ
ز - ولا عَيْبَ فيهم غيرَ أنّ سيوفَهم بهنَّ فُلولٌ من قِراعِ الكتائبِ
ح - أتى على الكُلّ أمْرٌ لا مَرَدَّ لَهُ حتى قَضَوْا فكأنَّ القومَ ما كانوا
دهى الجزيرةَ أمرٌ لا عزاءَ له هوى له أحُدٌ وانهَدَّ ثَهلانُ