للمرة الثانية هذا امتحان لايساوي ثمن الحبر الذى كتب بة ورأي الشخصى ( واشدد على كلمة رأى الشخصى ) ان ورق الامتحان لايصلح ليكون ورق امتحان ولكنة يصلح للاتى
1) يستخدم فى لف سندويتشات الفول والطعمية
2) لعمل قراطيس اللب والفول السودانى والترمس لانة لايستاهل حتى يتلف فية مكسرات
3) لعمل قبعات للاطفال ( يقولون الناس باللغة العامية (طراطير) )
4) تستخدمة ربات البيوت لوضع البطاطس المحمرة علية حتى يتشرب زيت القلى
5) طبعا سنجد من يدافع عن الامتحان وحجتهم ان بعض الادارات كان بها عجز فى مدرسى الرياضيات والطلبة لم يدرسوها في تلك الادارات وطبعا الرد سهل ( بنحط رأسنا فى الرمال ) ان الطلبة لايحتاجوا المدرسة فى شئ وكلهم يأخذوا دروس خصوصية بلا استثناء
وياخذوا جميعهم دروس خصوصية بدا من الغنى الى الفقير ولذا فهى حجة فارغة
6) الطلبة المتفوقين وانا لمست ذلك شخصيا اصابهم احباط وقالوا بالحرف الواحد (احنا كنا بنذاكر لية وتساو الجميع سواء اللى يعرف واللى مايعرفش)
7) سألنى الطلبة بعد الامتحان وهم فى منتهى البراءة ( هو اللى حط الامتحان بتاع رياضة ولا جابوا حد من الطريق حط الامتحان )
واخيرا لاعزاء للطلبة اللى حرقوا دمهم فى المذاكرة
وعلى رأى المثل ( سللملى على المتروياعبعزيز وكل عام وانتم بخير يا جناب الكومندة المهم )
لاحول ولاقوة الابالله
ولاتعليق