العضو المميز الموضوع المميز المشرف المميز
المنتدى متاح للتصفح فقط ولا يقبل المشاركات الجديدة ماشاء الله تبارك الله ماشاء الله لاقوة الا بالله المنتدى متاح للتصفح فقط ولا يقبل المشاركات الجديدة

آخر 10 مشاركات
كتب الرياضيات العربية (الكاتـب : - - الوقت: 07:41 PM - التاريخ: 05-03-2013)           »          أتيتكم ببشرى خاصه بتلميذتكم منتداي العزيز :) (الكاتـب : - آخر مشاركة : - - الوقت: 11:02 PM - التاريخ: 06-07-2012)           »          كيف نحسب بعد الأرض عن الشمس بالرياضيات (الكاتـب : - - الوقت: 05:50 AM - التاريخ: 25-06-2012)           »          تجريب اللاتيك LaTex (الكاتـب : - - الوقت: 02:37 AM - التاريخ: 22-06-2012)           »          أخلاق المسلمين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - - الوقت: 11:57 AM - التاريخ: 20-05-2012)           »          مسألة محددات أرجو المساعدة في حلها (الكاتـب : - - الوقت: 07:52 PM - التاريخ: 16-05-2012)           »          طريقة جميله لإيجاد قيمة اللوغاريتم بدون حاسبة (الكاتـب : - آخر مشاركة : - - الوقت: 02:59 AM - التاريخ: 16-05-2012)           »          كتاب قيم عن مسابقات الأولمبياد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - - الوقت: 01:33 AM - التاريخ: 04-12-2009)           »          س 6 : اتصال (الكاتـب : - آخر مشاركة : - - الوقت: 11:39 PM - التاريخ: 03-12-2009)           »          امتحانات + الحل للثانوية العامة - مصر - 2008 (الكاتـب : - آخر مشاركة : - - الوقت: 11:25 PM - التاريخ: 03-12-2009)


العودة   منتديات الرياضيات العربية سـاحـة المعلـومـاتية المواد الاخرى اللغة العربية
التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم Files Upload Center الراديو اجعل كافة الأقسام مقروءة

البث الإذاعي الحي Join WebHost4Life.com موقع بلّغوا


 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-07-2009, 12:21 PM   رقم المشاركة : 31
عضو شرف خبير الرياضيات
 
الصورة الرمزية أحمد سعد الدين

من مواضيعه :
0 رقم ( 295 )
0 رقم (243)
0 علم اللغة
0 لثقافة المسلم : العقيـــــدة الصحيحـة وما يضادها
0 رقم ( 215 )






أحمد سعد الدين غير متصل

أحمد سعد الدين is on a distinguished road

شكراً: 0
تم شكره 289 مرة في 156 مشاركة

افتراضي



يَغْبِنُ لا يَغْبُنُ


كثيرا ما نسمع بعضهم يقول: يَغْبُنُه في البيع – بضمّ الباء – وهذا خطأ. والصواب: يَغْبِنُه – بكسرها – لأنّ الفعل من باب ضَرَبَ يَضْرِبُ – فكما تقول: ضَرَبَ يَضْرِبُ تقول: غَبَنَ يَغْبِنُ – بمعنى خَدَعَه أو نَقَصَه كما في المعاجم اللغويّة، وهو الذي يوافق الاستعمال اللغويّ الصحيح – ففي المختار: "غَبَنَه في البيع خَدعَهُ وبابه ضَرَبَ" انتهى. وفي المصباح المنير كذلك.
ويقال أيضا: غَبِنُ يَغْبَنُ من باب تَعِبَ. ومن ذلك قولهم: غَبِنَ رأيُه: قَلَّت فطنته وذكاؤه – كما في المصباح.


يَلْحَنُ لا يَلْحِنُ

كثيرا ما نسمع بعضهم يقول: يَلْحِنُ في كلامه – بكسر الحاء – وهذا خطأ، والصواب: يَلْحَنُ – بفتحها، لأنَّه من باب فَتَحَ يَفْتَحُ: فكما يقال: فَتَحَ يَفْتَحُ، يقال: لَحَنَ يَلْحَنُ – كما في المعاجم اللغويَّة، وهو الذي يوافق الاستعمال اللغويّ الصحيح.
ففي مختار الصحاح: " (اللحْنُ): الخطأ في الإعراب وبابه قَطَعَ.. وقد (لَحَنَ) في قراءته من باب قَطَعَ إذا طَرَّبَ بها وغَرَّد.. وقد (لَحِنَ) من باب طَرِبَ.. ولَحَنَ له قال له قَوْلاً يَفْهمَهُ عنه ويَخفى على غيره وبابه قَطَعَ و(لَحِنَه) هو عنه أي فهمه وبابه طَرِب". انتهى كلامه.
يُفْهم من ذلك أنّ مضارع (لَحَنَ) يكون بفتح عين الميزان في المضارع (أي يَلْحَنُ)، أما الماضي فيرد على وجهين: بالفتح وبالكسر هكذا: لَحَنَ، لَحِنَ.
ومن شواهد المضارع قول الشاعر:
منطِقٌ صائبٌ وتَلْحَنُ أَحْيانا وخَيْرُ الحديثِ ما كان لَحْنا
أي أنها تتكلّم وهي تريد شيئا آخر.


العِشْرة لا المَعْشَر

كثيرا ما نسمعهم يقولون في معرض حديثهم عن طيب مصاحبة شخصٍ ما فلان طيب المَعْشر: فلانٌ طَيِّب العِشْرَة؛ لأن كلمة (مَعْشَر) تعني الجماعة والأهل والصحب أمَّا (العِشْرَة) فيراد بها: المخالطة والمصاحبة، كما في المعاجم اللغوية، جاء في المصباح المنير: "المَعْشَرُ: الجماعة من الناس والجمع معاشر.. والعِشْرَة، بالكسر، اسم من المُعَاشرة والتعاشر، وهي المحافظة" انتهى كلامه.


أحَد مراكز لا إحدى مراكز

كثيرا ما نسمعهم يقولون: (بغداد كانت إحدى مراكز العلم والأدب زمناً طويلاً) والصواب أن يقال: (بغداد كانت أحَدَ مراكز العلم ...)، أي أن المطابقة يجب أن تتم بين (مركز) مفرد (مراكز) و(أحد) فكلاهما مفرد مذكَّر، لا بين (بغداد) والصفة العددية (إحدى)، فالمطابقة في الجنس أمرٌ مهم أي أن (أحَد) و(إحدى) بحسب ما تضافان إليه فالتذكير يكون في حال الإضافة إلى مذكَّر مثل: هو أحَدُ الإخوة، والتأنيث يكون في حال الإضافة إلى مؤنث مثل: هي إحدى الأخوات.


مِنْطقَة لا مَنْطِقَة

كثيرا ما نسمعهم يقولون: حدث كذا وكذا في المَنْطِقَةِ الفلانية أو في مَنْطِقَةِ كذا، بفتح الميم، وكسر الطاء، يريدون بها جانباً معينا من البلاد، وهذا خطأ، والصواب: المِنْطَقَة، ومِنْطَقَة بكسر الميم، وفتح الطاء، كما في المعاجم اللغوية وهو الذي يوافق الاستعمال اللغوي الصحيح، جاء في المعجم الوسيط: "(المِنْطَقَة): جزء محدود من الأرض، له خصائص مميّزة، وهو على الكرة الأرضية كالحزام، وذلك كالمِنْطَقَة الاستوائية، ومِنْطَقَة البحر الأبيض، جمع مَنَاطِق"، انتهى.

 

 







قديم 10-07-2009, 12:23 PM   رقم المشاركة : 32
عضو شرف خبير الرياضيات
 
الصورة الرمزية أحمد سعد الدين

من مواضيعه :
0 رقم ( 215 )
0 لفائدة الطلبة : حلول تمارين فى الهندسة الفراغية
0 رقم ( 294 )
0 لثقافة المسلم : ترجمة الأئمة الأربعة
0 رقم (161)






أحمد سعد الدين غير متصل

أحمد سعد الدين is on a distinguished road

شكراً: 0
تم شكره 289 مرة في 156 مشاركة

افتراضي



مَلِكِيّ لا مَلَكِيّ


كثيرا ما نسمعهم يقولون في النسبة إلى مَلِك: مَلَكِيّ – بفتح اللام. وهذا خطأ، والصواب أن يقال: مَلِكيّ – بكسر اللام لأنه نسبة إلى مَلِك لا إلى مَلَك، فاللام أصلا مكسورة في كلمة (مَلِك) فما الذي سَوَّغ فتحها عند النسب؟
وبعضهم يُهمِلُ تشديد الياء عند النسب، وهذا خطأ، لأنّ ياء النسب دائما مُشَدَّدة كقولك: مَلِكِيّ، أَخَوِيّ، وَطَنِيّ، إذ لا تَتَّضِح النسبة إلى شيء إلاّ بتشديد الياء.


يُهِمُّ لا يَهُمُّ

كثيرا ما نسمعهم يقولون: هذا الأمر يَهُمُّنا، بفتح الياء، وهذا خطأ، والصواب: يُهِمُّنا، بضمِّها أي يُشْغِلُنا؛ لأنَّ "يُهِمُّ" مضارع "أهَمَّ" أي أنَّ ماضيه "أهَمَّ" الرباعي المهموز الأول، وليس "هَمَّ" فالفرق كبير في المعنى بين الفعلين فـ "يُهِمُّ" بضم الياء: يُشْغِل، أمَّا "يَهُمُّ" بفتحها: فمعناه: يعزم على القيام بالأمر، أو يطلب، أو يقلق ويحزن من "الهَمّ" وغيرها من المعاني المعجميَّة التي لا يتسع المقام لذكرها. ينظر المعجم الوسيط "هَمَّ".


ثَمَّ وثُمَّ

يخلط بعضهم بين كلمتي (ثَمَّ) بفتح الثاء، و(ثُمَّ) بضمِّها فيستعمل إحداهما مكان الأخرى مع أنَّ لكلٍّ منهما معنَّى مغايراً للأُخرى – فكلمة (ثَمَّ) بفتح الثاء تعني هناك، وتُعْرَبُ ظرفاً مثال ذلك قولك: ما زلت أسير حتى بلغت أعلى الهضبة ومن ثَمَّ جلست أنظر إلى البحر.
أمَّا (ثُمَّ) بضمِّ الثاء فهي حرف عطف، تقول: نَهَضْتُ ثُمَّ سرت إلى مكانٍ قريب.
وقد تلحق التاء بـ (ثَمَّ) نحو قولك: ثَمَّةَ أمورٌ كثيرة يجب مراعاتها.
ويوقف عليها بالهاء.
وقد تلحق التاء المفتوحة (ثُمَّ) العاطفة كقول الشاعر:
ولقد أَمُرُّ على اللئيم يَسُبُّني
فمضيتُ ثُمَّتَ قُلْتُ لا يعنيني.
ويُوقف عليها بالتاء


الجَرِيْدَة

كثِيراً ما نسمعهم يقولون: الجِرِيْد – بكسر الجيم والراء – في معرض حديثهم عن أجزاء النخلة – وهي كلمة عامَّية يشيع استعمالها في نجد ومعناها: العسيب بعد أن يُجرد من الخوص كاملاً.
وفي العربيَّة الفصحى تُسَمَّى: الجّرِيْدَة – بفتح الجيم وكسر الراء وزيادة تاء مربوطة ولها عدّة معانٍ كما في المعجم الوسيط وهي: سَعَفَة طويلة تُقَشَّر من خُوصها، والبقيَّة من المال، وخيل لا رَجَّالَة فيها، ودفتر أرزاق الجيش في الديوان.
وصحيفة يوميَّة تنشر أخباراً ومقالات - جميع جرائد، وقد أقر هذا اللفظ بمعناه الأخير مجمع اللغة العربية المصريّ.
يتبيَّن أنَّ العامَّة يقولون: جِرِيْد، والفصحاء يقولون: جَرِيْدَة – فهناك تقارب بينهما. والمعنى في كلتا الكلمتين: العسيب أو السعفة التي تجرد من الخوص.


دَهِمَهم العَدُوُّ لا دَاهَمَهُم

كثيراً ما نسمعهم يقولون: دَاهَمَهم العَدُوُّ – بِدال بعدها ألف – وهذا خطأ، والصواب أن يقال: دَهِمَهم العَدُوُّ – بكسر الهاء، ويجوز دَهَمَهم بفتح الهاء – أي غَشِيَهم – كما في المعاجم اللغويَّة، وهو الذي يوافق الاستعمال اللغويّ الصحيح – جاء في مختار الصحاح:
"(دَهِمَهم) الأَمْرُ: غَشِيَهم – وبابه فَهِمَ – وكذا دَهِمَتْهُمُ الخَيْل و (دَهَمَهم) بفتح الهاء لغة" انتهى كلامه.
يريد بقوله: وبابه فَهِمَ: أنَّك تقول: دَهِمَ يَدْهَمُ دَهْماً كما تقول: فَهِمَ يَفْهَمُ فَهْماً.
وفي المصباح المنير: "(دَهِمَهم الأمر يَدْهَمُهُم) من باب تَعِبَ، وفي لغة من باب نَفَعَ: فاجأهم" انتهى.

 

 







قديم 10-07-2009, 12:24 PM   رقم المشاركة : 33
عضو شرف خبير الرياضيات
 
الصورة الرمزية أحمد سعد الدين

من مواضيعه :
0 رقم ( 242 )
0 رقم (292)
0 رقم ( 261 )
0 رقم ( 289 )
0 رقم ( 273 )






أحمد سعد الدين غير متصل

أحمد سعد الدين is on a distinguished road

شكراً: 0
تم شكره 289 مرة في 156 مشاركة

افتراضي



زاد الطين بِلَّة لا بَلَّة


كثيراً ما نسمعهم يقولون: زاد الطين بَلَّة ـ بفتح الباء ـ وهذا خطأ، والصواب في نطق هذا المثل المشهور: زاد الطين بِلَّة ـ بكسر الباء ـ كما في المعاجم اللغويَّة.
جاء في المعجم الوسيط: "بَلَّ الشيء بالماء ونحوه بَلاًّ، وبِلَّة، وبَلَلاً، وبَلاَلاً، نَدَّاه.
وفي المختار: "البِلَّة بالكسر النداوة" وهو الذي يتناسب مع الطين.
أمَّا (البَلَّة) بفتح الباء فهي البَلاَلَة، ونضارة الشباب، والغنى بعد الفقر، ويقال:
ريحٌ بَلَّة فيها بَلَلٌ، وطواه على بَلَّتِهِ: رضِيَهُ على ما فيه".
و(البُلَّة) بضمِّ الباء: الخير، والعافية، وسلاسة اللسان ووقوعه على مواضع الحروف.
يتبيَّن أنَّ صِحَّة الضبط: بِلَّة ـ بكسر الباء لا بَلَّة ـ بفتحها.


دِعامة لا دَعامة أو دُعامة

كثيراً ما نسمعهم يقولون: دَعامة البيت ـ بفتح الدال، أو دُعامة ـ بضمِّها، وهذا خطأ، والصواب أن يقال: دِعامة ـ بكسر الدال ـ كما جاء في المعاجم اللغويَّة كالمعجم الوسيط، ومختار الصحاح، والمصباح المنير، ومعناها: عِماد البيت الذي يقوم عليه. أو الخشب المنصوب للتعريش، أو ما يستند به الحائط إذا مال، يمنعه السقوط وتجمع على دعائم، ودِعَم، ودِعْمَة كما في المعاجم السابق ذكرها. ومن هذا المعنى قيل للسيِّد في قومه: هو دِعامة القوم ـ وهذه الكلمة تطلق الآن على أساس كلِّ شيء وعموده الذي يقوم عليه.
يتبيَّن أنَّ الصواب هو: دِعامة ـ بكسر الدال ـ لا دَعامة بفتحها أو دُعامة بضمِّها.


كَرَاهِيَة لا كَراهِيَّة

كثيرا ما نسمعهم يقولون: كَراهِيَّة ـ بفتح الياء مع التشديد كقولهم مثلا: من عادة فلان كَراهِيَّة كذا وكذا, وهذا خطأ. والصواب أن يقال: كَرَاهِيَة ـ بتخفيف الياء ـ هكذا نطقت العرب وقد أكدت ذلك المعاجم اللغوية, جاء في المصباح المنير: "كره الأمر والمنظر كراهة فهو كريه, مثل قَبُحَ قباحة فهو قبيح وزنا ومعنى وكراهِيَة بالتخفيف أيضا" ونجد الأمر نفسه في مختار الصحاح.
يتبين أن صواب النطق كَرَاهِيَة بتخفيف الياء لا كَراهِيَّة بتشديدها. غير أن بعضهم يَعُدُّ (كراهيّة) بتشديد الياء مصدرا صناعيا ومثل ذلك الانطباعيّة والانهزاميّة والإباحيّة .. إلخ, وبعضهم يتحفظ على قبول المصدر الصناعي بوصفه لم يَرِد على ألسنة العرب القدامى الذين يُحتجُّ بعربيّتهم.


شَرَّ قِتْلَة لا قَتْلَة

كثيرا ما نسمعهم يقولون: قَتَلَه شَرَّ قَتْلَة ـ بفتح القاف, وهذا غير صحيح, والصواب أن يقال: قَتَلَه شَرَّ قِتْلَة ـ بكسرها, لأن (قِتْلَة) اسم هيئة لا اسم مرة, واسم الهيئة يُصاغ دائما من الثلاثي على وزن (فِعْلَة) بكسر الفاء ـ يقال جلست جِلْسَة المؤدّب, ومشيت مِشْيَة الواثق وهكذا, كل ذلك على وزن (فِعْلَة) لأننا نريد الحالة أو الهيئة, كما في كتب الصرف.
ولو أردنا اسم المرة لفتحنا (الفاء) أي فاء الميزان وقلنا: مشيت مَشْيَة واحدة مثلا, وفق قواعد الصرف العربي.
يتبين أن صواب القول: شَرَّ قِتْلَة لا شَرَّ قَتْلَة.


فَقَار الظَّهْرِ لا فِقَار
- أ‌. د. عبد الله الدايل - 21/11/1428هـ

كثيراً ما نسمعهم يقولون: كُسِرَتْ فِقَار ظهره – بكسر الفاء – وهذا غير صحيح، والصواب: فَقَار – بفتح الفاء – جمع فَقَرَة – وتُجَمَعُ (فَقَرَة) على (فِقَر) أيضا، و(فَقَرَات) وذُو الفَقَار: اسم سيف النبي صلى الله عليه وسلم – كما في المعاجم اللغوية.
جاء في المعجم الوسيط: "(الفَقَارَة): واحدة من عظام السلسلة العظمية الظهرية الممتدة من الرأس إلى العُصعص، وعِدَّتها في الإنسان ثلاثٌ وثلاثون فَقَارَة: سَبْعٌ في العُنُق، واثنتا عشرة في الظهر بين الأضلاع، وخمس في البطن، وخمسٌ في العَجْز، وأربع في العُصْعُص. جمع فَقَار.
وقال أيضا: "(الفَقَرَة): الفَقَارَةُ. جمع فَقَرَات.
وفي المصباح المنير: "وفَقَارَة الظهر بالفتح: الخرزة، والجمع فَقَار بحذف الهاء مثل سَحَابَة وسَحَاب، قال ابن السّكِّيت: ولا يقال: (فِقَارة) بالكسر والفِقْرَة لغة في الفَقَارة وجمعها فِقْر وفِقْرَات مثل: سِدْرَة وسِدْر وسِدْرات".
يتبيّن أن صواب النطق: فَقَار الظهر – بفتح الفاء لا فِقَار – بكسر الفاء.

 

 







 

... صندوق محرر اللاتيك

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »
( رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ )

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


الساعة الآن 04:50 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.2, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
UaeMath,since January 2003@