~*¤ô§ô¤*~

حاول أن لاتكون

~*¤ô§ô¤*~*

رئيس الجلسة :
- الشخص الذي يريد أن يعرف الآخرين انه يعرف كل شي مما يجعله يقع في الخطى، ابتعد دائما عن جمله مانا عارف ، فهي تهين الآخرين ، و يفضل أن تستخدم مكانها في رأى أو أعتقد.

* الخجول :
- الشخص قليل الكلام مع الآخرين وخاصة الجديد في الجلسة مما يجعل الآخرين في حالة قلق دائما لأنهم لا يعرفون رأيه أو نظرته لهم، حاول أن تكون ثقتك في نفسك هي دافعك الأول وحاول تذكر أسماء مخاطبيك و إذا لم تكن تعرف شيئا في موضوع ألمحادثه حاول أن تتعلم أكثر و تتدخل في الحديث بطريقه معتدلة عن طريق السؤال.

* منافق الجلسة :
- الشخص الذي يريد أن يكسب الثقة بأسرع وقت عن طريق المجاملة أثناء الحوار حتى لو كان في الحقيقة غير متفق مع الآخرين، إن كلمه غير موافق إن جائت في لحظتها و مكانها الصحيح قد تثير الإعجاب أكثر من الموافقة الدائمة.

* منتقد الجلسة :
- الشخص الذي ينتقد الآخرين أثناء الحديث بسبب أو بدون سبب فقد لإظهار نفسه وأهميته بالجلسة، لا تكن إمعة و حاول أن لا تجزم أبدا بأن رأيك صحيح مائه في ألمائه و إنما لديك استعداد دائم لسماع و جهة نظر الآخرين.

* نجم الجلسة :
- الشخص الذي يريد أن يكون نجم الجلسة دائما ويرفض أن يذهب الحديث لمجال لا يعلم به شئ، حاول أن تتذكر دائما أن خبرات لآخرين غير خبرتك و أنهم دائما يعرفون أشياء لا تعرفها.

* مثقف الجلسة :
- الشخص الذي يريد أن يظهر ثقافته مما يجعل الآخرين يشعرون بالجهل ، حاول أن تتذكر دائما ، خاطبوا الناس على قدر عقولهم.

* فكاهى الجلسة :
- الشخص الذي يحكى طرائف طوال الوقت بمناسبة وبدون مناسبة والضحك على الآخرين بالجلسة، إن الفكاهة الزائدة عن الحد تفقدك احترامك وسط الآخرين.

* خذ من هذه النصائح مع يتوافق مع شخصيتك و لا تنسى أبدا أن التصنع هو عاده مكروهة لدى الجميع، و إن أهم ما يميز شخصيه الإنسان هو الطبيعية في التعامل و بالتالي إذا كانت لديك صعوبات في التعامل مع الآخرين أو كما نسميه في لغتنا الدارجة القبول ، فحاول أن تحلل شخصيتك و المواقف التي تتعرض لها و ردود فعلك و آرائك بدون تعصب أو ظلمك لنفسك و تذكر أن احترام الآخرين مهما كان مركزهم أو وضعهم الاجتماعي هو المدعاه الأولى كي يحبوك و يحترموك.

وفقكم الله

 

 

بارك الله فيك أختي شوشو27

مواضيع جميلة ورائعة وجريئة

في الحقيقة لا أريد أن ألقي بالمدح وأذهب
(لكي لا أكون أحد هؤلاء التي ذكرتهم )

عندي إضافة بسيطة .....

وقبل ذكرها علينا أن نعترف أنه لايوجد إنسان كامل فكل إنسان فيه جميع الصفات السابقة

حتى لو طغت إحدى الصفات على غيرها بشكل ظاهر أو غير ظاهر بشكل قليل أو كثير

فالإنسان معرّض للخطأ دائماً لذا من الأولى أن يتلو البسملة قبل أن يقوم بالكلام أو الحديث

فهي تذهب الشياطين وتجعله يتأنى،، ونعلم عن سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه

أنه تمنّى لو كان له رقبة "الزرافة" لكي يطول وقت وصول الكلام وبالتالي يتم دراسته تجنباً للخطأ ،،فلنقتدي به،،

لكن هل نحن معصومون عن الخطأ ،، طبعاً لا بل أكثر الخطّائين التوّابون

لذا لا يعيبنا خطؤنا بل يعيبنا عدم اعترافنا بخطئنا...

حاول أن تكون

كريم الجلسة

لاتنتظر مقابلاً لما تقدّمه بل أعط دون مقابل واعلم أن هذا سيعيده الله عليك بالفائدة من حيث لاتدري

سياسي الجلسة

أسوء الأمور يمكن سردها بأسلوب لائق يجّنب الآخرين استخدام عواطفهم ويدعوهم إلى إشغال عقولهم

متفهم الجلسة

افتح قلبك للناس وأحسن الظن بهم ولاتدع الشك يعمي بصيرتك

حيادي الجلسة

لا تتحيز إلى رفيق لمجرد أنه صديقك بل قل الحق الذي ينصر المظلوم ويهدي الظالم

متعلّم الجلسة

ابتعد عن الغرور وأوصد جميع أبوابه فهو إذا تسلل إليك جعلك آخر الناس:

أصناف الناس أربعة :

منهم من يعرف ويعرف أنه يعرف ........فهذا العالم فاتّبعوه
ومنهم من يعرف ولايعرف أنه يعرف...... فهذا الناسي فذكّروه
ومنهم من لايعرف ويعرف أنه لايعرف ......فهذا الجاهل فعلّموه
ومنهم من لا يعرف ولا يعرف أنه لايعرف.... فهذا المغرور فاجتنبوه

وفّق الله الجميع وهدانا إلى مافيه الخير

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم

الحقيقه هذا كل ما أتمناه في كل ما أحاول أن أقدمه.
أن تقرأ وتعقب وتوضح ولاننساء أن نشجع لان في التشجيع الواعي طريق طويل من البذل والعطاء.

أشكرك أخي الكريم حسام محمد
على هذة الإضافه الرائعه والمتألقه وكما تعودنا عليك(مبدع)
أتحفتنا بهذا الرأي الصريح والمفيد..........

وبإذن المولى سوف نحاول جميعا أن نكون
وندع ما يجب (أن لا نكون)

وبارك الله لك وسدد طريقك وخطاك.......



وشكراا مره أخرى لاخ:حســــــــــــــــــــــــــام محمد