Parse error: syntax error, unexpected '<' in /home/uaemat5/public_html/ar/aforum/showpost.php(229) : eval()'d code on line 6
منتديات الرياضيات العربية - عرض مشاركة واحدة - لثقافة المسلم : التعريف بكتب السنة ( الحديث)
عرض مشاركة واحدة
قديم 21-07-2009, 10:35 AM   رقم المشاركة : 26
عضو شرف خبير الرياضيات
 
الصورة الرمزية أحمد سعد الدين

من مواضيعه :
0 لفائدة الطلبة : حلول تمارين فى الجبر
0 رقم (161)
0 لثقافة المسلم : الصيام بطريقة السؤال والجواب‏
0 لفائدة الطلبة : حلول تمارين فى المتتابعات
0 رقم ( 273 )






أحمد سعد الدين غير متصل
أحمد سعد الدين is on a distinguished road

شكراً: 0
تم شكره 289 مرة في 156 مشاركة

افتراضي


مسند الشهاب القضاعي



المؤلف:
أبو عبد الله محمد بن سلامة بن جعفر بن علي بن حكمون القضاعي المصري(454 هـ).

اسم الكتاب الذي طبع به، ووصف أشهر طبعاته:
طبع باسم:
مسند الشهاب
طبع بتحقيق حمدي السلفي طبع ونشر دار الرسالة بيروت 1405 هـ.
توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه:
مما يدل على أن الكتاب صحيح النسبة لمصنفه رحمه الله:
1 - سند النسخة المتصل من الراوي للمصنف رحمه الله.
2 - يروي المصنف الكتاب عن شيوخه الذين عرف بالرواية عنهم.
3 - ذكره ونقل عنه عدد من أهل العلم؛ منهم الرافعي في التدوين، والذهبي في الميزان، والزيلعي في النصب، وابن حجر في الفتح، والتلخيص، واللسان، والبوصيري في المصباح، والمناوي في الفيض ،... وغيرهم.

وصف الكتاب ومنهجه:
صنع المصنف رحمه الله أولًا كتاب الشهاب الذي هو أصل هذا المسند، فقال في مقدمته:
" وقد جمعت في كتابي هذا مما سمعته من حديث ( ألفَ كلمة - يعني ألف متن حديث - من الحكمة في الوصايا والآداب والمواعظ والأمثال، وجعلتها مسرودة يتلو بعضها بعضا محذوفة الأسانيد مبوبة أبوابا على حسب تقارب الألفاظ، ثم زدت مائتي كلمة فصار الكتاب ألف كلمة ومائتي كلمة، وختمت الكتاب بأدعية مروية عنه عليه السلام، وأفردت لأسانيد جميعها كتابا يرجع إليه في معرفتها ".
فعبارته الأخيرة: " وأفردت... " تشير إلى قصة هذا المسند وكيف كان الكتاب محذوف الأسانيد مقصورًا على المتون ثم أسنده المصنف فخرج كتابنا هذا.
والكتاب يعج بالأحاديث الضعيفة والموضوعة؛ حتى إن الصغاني صنف عليه رسالة تكشف ما به سماها: " الدر الملتقط في بيان الغلط "، ومدار جل أسانيده على أبي محمد عبد الرحمن بن عمر التجيبي المعروف بابن النحاس، وقد يسميه الصفار أو البزاز.
تبلغ عدة أحاديث الكتاب(1371) حديثًا.

 

 







التوقيع


لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ
وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ .


رب توفنى مسلما وألحقنى بالصالحين