بارك الله فيك أخي الفاضل .. arc ...

يبدو أن الموضوع سيكون أكثر إثارة ..

فلنترك المجال .. لأحد الزملاء ... يضع مثالاً للحالة الرابعة ..

دمت بخير ..

 

 

السلام عليكم

أستاذ arc يقع علم المنطق كله في قاعدتين رئيسيتين بسيطتين تنبثقان من طبيعة الله وهما قاعدة التناقض وقاعدة الثالث المرفوع
أما الأولى فتنص على أن أي طرح لا يمكن أن يكون صحيح أو خاطئ في وقت واحد وفي مقدار واحد، أي أن الشيء لا يمكن أن يكون ولا يكون في وقت واحد......
أما الثانية فتنص على أن أي طرح يجب أن يكون صحيح أو خاطئ أي يكون أو لا يكون .......
وبناء على ذلك لا يمكن الاتيان بأمثلة على الحالات....

 

 

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zaiddxx18 [ مشاهدة المشاركة ]

السلام عليكم أستاذ arc يقع علم المنطق كله في قاعدتين رئيسيتين بسيطتين تنبثقان من طبيعة الله وهما قاعدة التناقض وقاعدة الثالث المرفوع أما الأولى فتنص على أن أي طرح لا يمكن أن يكون صحيح أو خاطئ في وقت واحد وفي مقدار واحد، أي أن الشيء لا يمكن أن يكون ولا يكون في وقت واحد...... أما الثانية فتنص على أن أي طرح يجب أن يكون صحيح أو خاطئ أي يكون أو لا يكون ....... وبناء على ذلك لا يمكن الاتيان بأمثلة على الحالات....

أستاذي الفاضل zaiddxx أشكر اهتمامك جزيل الشكر
و معلوماتك عن علم المنطق صحيحة 100 % ولكن ...
تذكر أن علم المنطق الرياضي هو علم وضعي من صنع الانسان وهذين القانونين اللذين ذكرتهما مشكوراً
أيضاً هما من صنع الانسان أي يحتملان الخطأ و الصواب
أما قولك من طبيعة الله فأنا أتحفظ عليه لأن الطبيعة الإلهية لاينطبق عليها أي من قوانين البشر( أو لنقل هي مستقلة عن ذلك و أسمى من ذلك )
وعلى سبيل المثال : ما تم اكتشافه من علوم المستوي تم نقض بعضه
بعد دخول علم الفراغ ولكن لم يهدم العلم السابق و انما أصبحنا نقول ( في المستوي ..... يتحقق ...... ) إذا لم ينطبق الأمر على الفراغ
زيادة تفصيل : كما ذكرت سابقاً
النظرية التي تقول : العمودان على مستقيم واحد متوازيان
هي صحيحة فقط في المستوي فإذا جاء علم الفراغ أرفضه لأنه يخالف نظريتي أم أضع نظريتي في حالتها الخاصة التي تنطبق عليها
فأقول : في مستو محدد : العمودان ..............
هذا ما أراه و سدد الله خطاك و خطاي لتجنب الزلل

 

 

السلام عليكم
أستاذ arc قاعدة التناقض صحيحة لأنها تؤكد مطلقية الحقيقة وبالتالي تؤكد مطلقية الحق.قال تعالى:(....الحق لله....) سورة القصص،75:28
وقاعدة الثالث المرفوع تؤكد على لا نهائية الحقيقة - أي لا توجد احتمالات أخرى سوى أن يكون أو لا يكون - وهي بالتالي تعكس لا نهائية الحق،لأن الله تعالى هو الحق

ولكن هاتان القاعدتان لا يمكن تطبيقهما على بعض الحالات كالمصطلحات غير الواضحة أصلاً فمثلاً الصلع،فيمكن أن يكو الشخص أصلع ويمكن أن لا يكون ,يمكن أن يكون في حالة وسطية
وأيضاً لا يمكن التطبيق على ما يحوي تناقض داخلي.....
فمثلاً في الحالة التي طرحتها "أنا أكذب" فالشخص ممكن أن يكون كاذباً ويصدق ولو حتى مرة، ويمكن أن يكون صادقاً ويكذب ولو حتى مرة...... وبهذا لا يمكن تطبيق قواعد المنطق على هذه الحالة